جايبلي سلام
وسادتي ورائحة تبغه,,,
صارا متلاصقين كأنا و هــو
وها هي عيناي تخطان أجمل لحظة انعتاق عندما تبحثان
خارج زجاج نافذتي عن احضانه وتمرده
وشفتاي تعانقان ما تبقى من سيجارته علها تجود عليّ بقبلة صباحية
تكون بمثابة ورود تعبر الحدود
تحملها رائحته المشتهاة
وصراخ جسدي
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|