الأرملة المزروة .. الأرملة الافتراضية
موظفة الأمن الفرنسية اللطيفة
كتبت لي في أوراقي الثبوتية : أرملة !
وربتت على كتفي معزية .
لم أقل لها أنني لست حقا ً أرملة
فأنت ما زلت حيا ً معي في البيت والشارع وكل مكان ..
ولكن لم يرك ولم يسمعك أحد سواي ..
يبدو أنني وحدي صرت قادرة على التواصل مع حياتك الحالية .
أهذا هو الموت ؟ موتك ..
أم أن هذه هي المكابرة ؟ مكابرتي ..
ص 16