[ammar_d]

كاتب النص الأصلي : sooocoool

لن أملأ الصفحة الآن بما يثبت أن الإسلام ( كغيره من الديانات السماوية) قد دعا إلى كل التسامح والمودة ... ولكن إن شئت سأفعل...

فكيف بسلم حقيقي يدعو على غيره بالموت والله أوصانا أن نعيش بمودة ( جميعاً) دون تفرقة؟؟ا

لا تتعب نفسك...انا ساكتب ما يدل على ان الاسلام دين مودة وتسامح
يبدو انك كغيرك..لاتعرف عن الاسلام سوى اسمه فقط...رغم انك تحاول بجهد كبير تحسين الصورة الوحشية له..لكن صدقني..انك تحاول تغطية الشمس باصبع!
هل نسيت قول رسولك الكريم كما جاء في صحيح مسلم... أن النبي قال: ‹ لا تبدءوا اليهود والنّصارى بالسّلام. وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه ›».
وهل نسيت عظمة ورحمة الاسلام عندما امر بقتل كل من لا يدين به عندما قال الهك

<قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ>
.
«<وَهُمْ صَاغِرُونَ>: أي ذليلون حقيرون مهانون؛ فلهذا لا يجوز إعزاز أهل الذمة ولا رفعهم على المسلمين بل هم أذلاء صغرة أشقياء
هل هذا هو الله الذي تؤمنون به؟!!!...الله في الاسلام هو ذلك الجلاد الذي يامر بقطع الرؤوس وسلخ الجلود...
وقبل ان اضع المثل الثالث ساسالك من هم المشركين؟..ارجع لتفاسير وشرح قرانك لتعرف انهم النصارى واليهود اعداء الله..تذكر ذلك عندما تقرا الاية التالية

«فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ[
بعد كل ذلك ياتي من يقول لك ان هذه الايات تفسر بشكل مختلف وان تفسيري لها خاطئ...ويبدا بشرحها باساليب تشبه اللذي يحاول اقناعك ان اللبن اسود!..ان كلمة اقتل تعني اقتل ولا تعني العب!!!وان من يحاول اثبات انها تعني العب يقلل من احترام نفسه ومن لا يحترم نفسه لا يحترمه الاخرون.


إن الإسلام دين لا يقبل التعايش مع الأديان الأخرى، ويسعى إلى الحلول محلها، وهو عقيدة ترى نفسها أسمى العقائد، وهو لا يتسامح مع أي دين، والمبدأ الذي يحكم علاقته بالأديان الأخرى قائم على أساس إكراه البشرية على اعتناق الإسلام.