مرة أخرى .. أصمت أمام حزنك المبتسم إبداعاً و رقي ..
غني أنت .. بكلماتك .. و مشاعرك .. ووجودك .. و روعة إبداعك ..
و يكفيك سعادةً أنك تختبر الحياة كإنسان حي.
مخنوق البوح في صدري .. و أنت مخنوقة في ملامحي الضائعة كالشهب
كلما بحثت عن نفسي أجدني فيك
و الغربة نار.. جهنم من الأحزان و الجنون و الرفض الهزلي للواقع
قسراً أحاول بدء ماض جديد .. و كل شي يعود دون إذن إليك
كل شيء يعود إليك يا دمشق
|