عرض مشاركة واحدة
قديم 19/08/2007   #13
صبيّة و ست الصبايا لاوديسا
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ لاوديسا
لاوديسا is offline
 
نورنا ب:
Jan 2006
مشاركات:
1,778

افتراضي


تكملة ... كولومبيا


ما هي الأسباب ؟
الرغوة
قال ديتيمور إن المحققين درسوا شرائط فيديو تسجل لحظة الإقلاع واللحظة التي اصطدمت فيها الرغوة بالجناح، ويحاولون الآن تحسين جودة الصور، لكنه قال إن مما رأوه حتى الآن فليس هناك تلف في أجزاء كبيرة.
وحين وجد مسؤولو ناسا أن الجناح صُدم أثناء الإقلاع، صمم مهندسون نسخة مكررة من الحدث لمعرفة ما يحتمل أنه حدث.
وقدر المهندسون وزن كتلة الرغوة بحوالي 1.2 كيلوجرام، ومقاييسها 50 في 20 في 6.
وحتى حين غُيرت تلك القيم، وغيرت زاوية اصطدامها، لم يتوصل المهندسون إلى أي سيناريو يمكن أن يتسبب في تلف ذي شأن للمركبة.
وقالت ناسا التي وسعت نطاق البحث عن حطام المكوك إنها ستراجع لقطات مصورة التقطتها مروحية عسكرية فوق تكساس. وقد تحوي تلك اللقطات صورة لعودة المكوك إلى الغلاف الجوي للأرض.
يقول المحققون إن تأثير السرعة العالية لقطعة من الفوم العازل التي ضربت جناح المكوك الفضائي كولومبيا الأيسر ربما كانت هي السبب المحتمل لدمار المكوك الذي تسبب في مقتل رواده السبعة.
وسبب تصادم الفوم شقا في الجناح نتج عنه دفقة هائلة من الغاز ذات أثر مدمر خلال إعادة دخول في الأول من فبراير شباط الماضي وقت انطلاق المكوك .
وفي أكثر بياناته تأكيدا حتى الآن قال العميد هارولد جيهمان الذي يقود فريق التحقيق في الحادث إن الفوم هو أكثر الأسباب المحتملة التي تسببت في الحادث.
روجر تريتروليت الذي يرأس الفريق التقني لفريق المحققين يقول:" لدينا التحليل والدليل الفوتوغرافي الذي يشير بأن الفوم ضرب اللوحة السادسة من خلال اللوحة التاسعة".
وقال:" عندما تضع كل قطع الجبن السويسري هذه معا، فإن الحقيقة الواضحة هي أن الفوم هو السبب المحتمل الأكبر لحادث المكوك"
ويقول روجر تريتولت إن تحليل الحطام أشار "بشكل قوي" إلى أن جزءا من الجناح الأيسر للمكوك ثقب أثناء الإقلاع بواسطة جزء من العازل لخزان الوقود الخارجي كان قد تمزق .
وباطن المكوك ومقدمته والأجنحة الأمامية محمية برقائق حرارية تحميها من الحرارة التي يسببها الاحتكاك الذي يتولد عند دخول المكوك إلى الغلاف الجوي.
ودخل الغاز المسخن إلى درجة فائقة إلى هيكل المكوك العلوي خلال الشق الذي حدث في الجناح الأيسر، مما تسبب في انصهار الجناح وتفتت المكوك.
عثر المحققون الأمريكيون على جزء كبير من أحد جناحي مكوك الفضاء كولومبيا، قد يكشف عن أدلة مهمة على أسباب كارثة تحطمه.
ويحاول خبراء وكالة الفضاء الأمريكية ناسا معرفة أي من الجناحين انفصل منه الجزء الذي عثر عليه.
كما يدرس خبراء ناسا صورة مقربة التقطتها كاميرا متطورة تابعة للقوات الجوية الأمريكية من ولاية نيو مكسيكو أثناء اختراق المكوك الغلاف الجوي للأرض.
لكن مسؤولي ناسا قالوا إنه من المبكر القول إن الصورة تكشف عن أي معلومات ذات قيمة.
ويظهر في تلك الصورة شريطاً رمادي اللون خلف جناح المكوك الأيسر.
لكن رون ديتمور، مدير برنامج مكوك الفضاء كولومبيا قال إنه ينبغي دراسة الصورة جيداً لمعرفة ما إذا كان هذا الشريط يبين مشكلة تعرض لها المكوك أم أنه عيب في الصورة. وأصر على أن الصورة لا تكشف بشكل قاطع عن أسباب الكارثة.


ثقب بالجناح

رجح محققون أمريكيون أن يكون مكوك الفضاء كولومبيا قد تحطم أثناء دخوله الغلاف الجوي للأرض بسبب حدوث ثقب في سطحه الخارجي أدى لاندفاع الهواء الساخن داخل جناحه الأيسر.
ويقول خبراء وكالة الفضاء الأمريكية ناسا الذين يعكفون على دراسة حطام المكوك داخل قاعدة كينيدي الفضائية في ولاية فلوريدا، إن حدوث ثقب في الجناح الأيسر كان كفيلاً بتحطيم المكوك والتسبب في انفجاره.
وقال المحققون إنهم يحاولون إثبات أن هواءً شديد السخونة قد تسرب إلى عمق الجناح الأيسر أثناء اختراق الغلاف الجوي مما أدى لذوبان الجناح.
وقد تم الكشف عن هذا التفسير المحتمل للحادث في أعقاب إعلان وكالة "ناسا" عن نجاح خبراء الطب الشرعي في التعرف على جثث جميع أفراد طاقم المكوك.
ولم يتمكن خبراء ناسا حتى الآن من تحديد موقع الثقب الذي أصاب الجناح الأيسر للمكوك.
وكان مركز القيادة الخاص برحلة المكوك كولومبيا قد رصد ارتفاعاً شديداً في درجة حرارة الجناح الأيسر قبل لحظات من تحطمه.
واعتقد الخبراء في البداية أن قطعة من الغشاء الخارجي الواقي من الحرارة قد انفصلت.
لكن العلماء يقولون الآن إن فقدان قطعة من الغشاء الخارجي لا يمكن أن يؤدي لما أصاب الجناح الأيسر من ارتفاع شديد في درجة الحرارة.
واتفق الكثير من العلماء على أن حرارة الجناح لا يمكن أن ترتفع بتلك الدرجة الشديدة إلا نتيجة حدوث ثقب كبير.
ولا يزال سبب حدوث هذا الثقب مجهولاً، ومن بين الاحتمالات أن يكون المكوك قد اصطدم بحجر أو ببقايا قمر اصطناعي أو مركبة فضائية قديمة أثناء دخوله الغلاف الجوي.
. ويظل الجناح الايسر موقع الاهتمام لان اجهزة الاستشعار الحراري عند حافته النهائية اخفقت في عملها قبل 7 دقائق من تفجر المكوك، ثم اخفقت اجهزة استشعار اخرى بعد فترة قصيرة في نفس الجناح وفي عربة مرتبطة به، وفي العجلة اليسرى للمكوك. وقد يكون السبب في ذلك سقوط قطع من الدرع الحراري في هذا الجناح.

عرض اللقطات الأخيرة لمكوك الفضاء كولومبيا

عرضت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا لقطات تسجيلية من داخل مكوك الفضاء كولومبيا تظهر بعضا من اللحظات الأخيرة قبل تحطمه أثناء رحلة هبوطه إلى الأرض.
وعثرت ناسا على شريط الفيديو ومدته 13 دقيقة وسط حطام المكوك الذي تحطم في الأول من فبراير شباط مما أسفر عن مقتل جميع رواده السبعة.
وأظهرت اللقطات أربعة من أعضاء طاقم المكوك في رحلة العودة وهم يقومون ببعض الفحوصات والاستعدادات الروتينية قبل 30 دقيقة من موعد هبوطه في فلوريدا.
ويحاول المحققون التوصل لسبب انشطار المكوك كولومبيا وتفككه عقب دخوله المجال الجوي للأرض.
وشاهد أقارب رواد الفضاء السبعة الذين كانوا على متن المكوك اللقطات بعد العثور على الشريط في مدينة فلسطين بشرق ولاية تكساس في السادس من فبراير شباط.
ويظهر في الشريط القائد ريك هاسبند والطيار ويلي ماكول ولوريل كلارك وكابلانا تشاولا في الوقت الذي هبط فيه المكوك من ارتفاع 500 ألف قدم فوق جنوب المحيط الهادئ إلى ارتفاع 250 ألف قدم فوق هاواي.
أما رواد الفضاء الثلاثة الآخرون: مايكل اندرسون وديفيد براون وايلان رامون أول رائد فضاء إسرائيلي، فقد كانوا في منطقة أخرى من المكوك ولم يظهروا في التسجيلات.
محادثات عادية
وانتهت التسجيلات قبل أربع دقائق من بداية اكتشاف مركز المراقبة الأرضي المشكلات التي تعرض لها المكوك وقبل 11 دقيقة من فقدان الاتصال معه.
وتظهر تشاولا، وهي أمريكية هندية الأصل، في التسجيلات تناقش ارتداء قفازاتها قبل أن يبدأ الرواد في الشعور بتأثيرات الجاذبية الأرضية في حين يحرك ماكوول ساعة بعيدا عن طريقهم، ويرشف هاسبند بضعة رشفات من مشروب.
وتلتقط كلارك التي تظهر مرتدية حلة الفضاء البرتقالية والخوذة الكاميرا من موقعها المثبت وتلتقط صورا لها ولتشاولا وهما تضحكان.
إلا أن الشريط به لقطات مثيرة للمشاعر أيضا، أخذا في الاعتبار البساطة التي كان الرواد يتحدثون بها دون أن يدركوا مدى ما سيحدث لهم خلال دقائق.
فتظهر كلارك وهي تصور المنظر خارج نافذة المكوك وتظهر الكثير من الأضواء، وهو ما تقول ناسا إنه منظر طبيعي أثناء دخول المكوك المجال الجوي للأرض ليلا.
ويبدو ماكول، في أول رحلة فضائية له، مبتهجا بالأضواء التي يراها من النافذة قائلا: "هذا رائع."
وأضاف: "إنه نظيف بالفعل، هناك أضواء برتقالية وصفراء بهيجة فوق مقدمة المكوك وتغطيه بالكامل."
كما لاحظ بداية تأثير الجاذبية الأرضية عندما دخل المكوك المجال الجوي للأرض. ويقول: "نعم نشعر الآن ببعض الجاذبية، إذا تركت الكارت سيسقط على الأرض."
ووصف هاسبند، الذي كان يقوم بثاني رحلة فضائية له لباقي الطاقم المنظر الذي يراه.
وقال: "يبدو مثل الفرن" قبل أن يضيف مازحا "لا أحد يحب بالتأكيد أن يخرج الآن."
وترد كلارك عليه قائلة: "ماذا؟ مثلما فعلنا قبل ذلك"، مثيرة ضحكات زملائها من أعضاء الطاقم.


مواصلة التحقيقات

وقال شون اوكيفي المسؤول بناسا إن طبيعة المحادثة العادية جدا والتي رصدها الشريط قد أثرت فيه كثيرا.
وأضاف: "إنه مثل أي تسجيل لكل الرحلات الأخرى وهذا هو الجزء الأكثر تأثيرا فيه. لم يكن في المحادثة أي إشارة ولو بسيطة لقلق أو توتر أو أي شئ، إنه شيء مؤثر وفقا لما نعرفه بالفعل وهم لا يعرفونه."
ويحاول المحققون التوصل لسبب ارتفاع درجة الحرارة التي يبدو أنها كانت السبب المباشر في تحطم المكوك.
وإحدى النظريات التي تفسر هذا هي أن الأجزاء المقاومة للحرارة والتي دمرت عقب انطلاق المكوك مباشرة سمحت بدخول الغازات العالية الحرارة إلى الجناح الأيسر وتدميره.
أما الأسباب المرجحة الأخرى فتشمل ارتطام المكوك بقطعة من "فضلات الفضاء" أثناء عودته للأرض. وشاهد المحققون التسجيل لكنهم قالوا إنه لا يقدم دلائل عما قد يكون قد حدث للمكوك.
ووافقت عائلات طاقم المكوك على عرض التسجيل على المشاهدين

المحادثة الأخيرة بين رواد الفضاء ومركز التحكم :

كشف المسؤولون الذين يحققون في كارثة مكوك كولومبيا الفضائي، عن تسجيل صوتي لمحادثة جرت بين العاملين في مركز التحكم الأرضي للمهمة الفضائية والمكوك أثناء الدقائق الأخيرة.
ويكشف التسجيل أن المهندسين الذين يراقبون المركبة الفضائية كانوا على علم بسلسلة من المشاكل التي حدثت قبل فقدان الاتصال معها
ويكشف التسجيل عن أول إشارة إلى وجود مشاكل في المكوك عندما قال أحد التقنيين "لقد فقدت على التو أربع محولات حرارية على يسار المركبة، وهي المحولات الهيدروليكية".
ويسأل مدير الطيران، ليروي كين، "هل هناك أي شيء مشترك بينها".
ويأتي الجواب "لا، ليس بالضبط. إنها خلال أربع إلى خمس ثوان من بعضها" مما يعني وجود خلل.
فقد فقدت مؤشرات المجسات من جناح المكوك الأيسر، الذي يعتقد أنه أصيب بخلل أثناء عملية الانطلاق.
وبعد لحظات، لاحظ التقنيون أن ارتفاع المقاومة وفقدان الضغط في إطارات الهبوط في المكوك.
بعد ذلك حصل اتصال بين قسم التحكم والمكوك.
ويشير التسجيل إلى ما يلي: "كولومبيا-هيوستون: نرى رسائلكم حول الإطارات ولم نسمع رسالتكم الأخيرة".
فأجاب قائد كولومبيا، ريك هازباند: روجر، يوه" ثم انقطع الاتصال.
وبعد فقدان الاتصال، بدأ العاملون في التحكم، بالكشف عن سلسة من الإخفاقات في وظائف المكوك.
ويتساءل كين عن متى يُتوقع إشارة الرادار، فأجاب موظف الرادار "قبل دقيقة. ثم يخاطب المركبة".
ثم أجريت عدد من الفحوص، تلاها توقف طويل.
ويظهر التسجيل أن كين قال "أغلقوا الأبواب" وهو أمر لكل العاملين في مقر التحكم بعدم مغادرة المبنى.
وقال المحققون قبل ساعات من الكشف عن التسجيل إنهم تمكنوا من تحديد جزء من الجناح الأيسر للمكوك الذي عثر عليه قرب مدينة لوفكين قرب تكساس وإنه قد يكشف عن بعض ألغاز الكارثة.
كما كشفت عائلة رائدة الفضاء الاميركية لوريل كلارك عن آخر رسالة الكترونية استلمتها منها، قبل يوم من هلاكها في حادثة سقوط المكوك الفضائي «كولومبيا» مع الرواد الآخرين. ووصفت الدكتورة كلارك، وهي أم لولد في الثامنة من عمره، منظر الارض المهيب الباعث على الرهبة من على متن المكوك، ووهج الأضواء البعيدة من المدن الاسترالية. ولم تكشف وكالة «ناسا»، وأي من العائلات الاخرى، عن مضمون الرسائل الالكترونية للرواد الآخرين. وقالت عائلة كلارك التي عملت في سلاح الغواصات، انها ارادت بنشر الرسالة الالكترونية ان تبين مدى السعادة والاعتزاز اللذين شعرت بهما رائدة الفضاء اثناء تحليقها على متن «كولومبيا». وأشارت كلارك في رسالتها الى المهمات الصعبة للرواد في ظروف انعدام الجاذبية، وكتبت «تحية لكم من أعالي الكوكب العظيم الأرض. إن الأفق يبدو باعثا على الرهبة وملهما لها».

العثور على كائنات حية ضمن بقايا المكوك :

وفي يوم 5 / مايو2003 م أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا إنها عثرت على كائنات حية تستخدم في تجارب أنظمة التغذية بأحد الصناديق المغلقة من بقايا ‏حطام مركبة الفضاء كولومبيا التي انفجرت في فبراير من شانها أن تكشف سبب الحادثة.
ونقلت مصادر صحفية أمريكية عن المتحدث باسم ناسا بروس بوكينغهام قوله انه تم العثور على ديدان دقيقة تعرف باسم سي-اليغانز وهي الكائنات الحية الوحيدة التي لا تزال على قيد الحياة بعد انفجار ‏المكوك، وأضاف بوكينغهام أن الديدان التي كانت موجودة في خزانة تزن تسعة أرطال محكمة الإقفال كانت مخزنة في ست عبوات صغيرة تحوي كل منها ثمانية صحون زجاجية بالجزء الأوسط من المكوك.
وأوضح أن تلك الديدان التي تبلغ دورة حياتها بين سبعة و10 أيام كانت جزءا من ‏التجارب التي كان يعتزم الفريق إجرائها لاختبار تركيبات غذائية إنسانية إلا أن ‏الديدان تكاثرت إلى أربعة أو خمسة أجيال جديدة منذ شهر فبراير الماضي، وأشارت المصادر الصحفية إلى أن الديدان وهي كائنات حية بدائية تشابه إلى حد كبير بعض ‏‏الوظائف الإحيائية للإنسان كانت قد وضعت على متن المكوك لمعرفة كيف تؤثر الجاذبية الأرضية على منظومات الخلايا.


«ناسا» كانت تختبر أول خادم إنترنيتي فضائي على متن «كولومبيا» قبل تحطمه

حولت وكالة الطيران والفضاء الاميركية (ناسا) المكوك الفضائي كولومبيا الى «جهاز خادم انترنتي فضائي» بعد اختبارها لبروتوكول الانترنت، التطبيقات الالكترونية لارسال البيانات عبر الشبكة الدولية للمعلومات، على متن المكوك على مدى اسبوعين منذ اطلاقه في 16 من الشهر الماضي. وهدفت الاختبارات في اطار مشروع «أومني» الى تحسين مستوى نقل البيانات بين الفضاء ومقر المراقبة الارضية.
وارسلت حزم البيانات من كومبيوتر شخصي جهز بنظام تشغيل «لينوكس» يسمى «ريد هات»، نصب على متن المكوك، نحو قمر صناعي أرسلها بدوره نحو مقر المراقبة الارضية عبر شبكة الانترنت، مما سهل على الخبراء تصفحها. وبهذا امكن للخبراء تصفح البيانات حتى في حال تحليق المكوك في الجانب الآخر من الكرة الارضية التي تحجب نطاق الاتصالات المباشرة. ويعمل الكومبيوتر على معالج سرعة 233 ميغاهيرتز بذاكرة 144 ميغابايت للخزن على القرص الصلب وذاكرة عشوائية تبلغ 144 ميغابايت. وسعت «ناسا» على مدى سنوات لمد شبكة الانترنت الى الفضاء، وصممت اول موقع انترنتي فضائي على متن القمر الصناعي «يو او سات ـ 12» عام .2000 ويتوقع خبراء الوكالة ان تقلل هذه التطويرات من كلفة المهمات الفضائية في المستقبل، بالاستغناء عن طرق الاتصالات التقليدية .

آخر تعديل لاوديسا يوم 01/06/2008 في 18:58.
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.09182 seconds with 11 queries