اقتباس:
كاتب النص الأصلي : بقـ انسان ـايا
ممممم المشكلة انو هيك حالات بالدولة الاسلامية الها عقاب وعقابها ربنا موضحو .. هي شغلة مفروغ منها
نجي لشغلة تانية وهي الاهم ... ما تقنعني ولا بقنعك ما حدى بيعمل هيك من الباب للطائة يعني الدنيا كما تدين تدان والدنيا اخد وعطا ومتل ما بتعمل ببنات العالم بيجي يوم يعملو العالم بخواتك متل ما عملت ببنات العالم
هي شغلات مو شغلة وشغلة تانية او تالتة ما بعرف لم احنا نقرأ هيك خبر او نسمع بهيك خبر ... بيتبادر لعقولنا انو
شو بدهم يعملو بالولد وشو اهلها بدهم يعملو فيها واللزي منو وبننسى نقول شو وصلها لهالمواصيل ...
وقلة الكلام افضل بمليون مره بهيك قصة وكل انسان بيعرف حالو وبخصوص الجرأه فازا كان ابن حرام الشب والبنت ما بتجرأ بيوقعها وبيوقع ابوها كمان ... في مليون طريقة ... احنا مش بصدد نحكي عن طرق اسقاط البنات ...
شكرا الك ...
|
اهم شغلة بدي قلك ياها.. انو نحنا ولحسن الحظ مو بدولة اسلامية .. يعني قوانيننا كلها قوانين وضعية "من وضع الانسان" مو قوانين إالهية.. باستثناء قانون الاحوال الشخصية السوري
بمعنى اخر عقوبة الزنا أو عقوبة الحمل سفاحا مو مستمدة من القرآن ولا من التشريع الاسلامي..
مشان شو وصل لها المواصيل.. يمكن مننسى أحيانا الكبت الجنسي الفظيع ومننسى الفراغ وقلة الوعي عند الناس..
ومشان شو بدو يصير بالولد بتوقع هاد أول شي لازم يخطر على بالنا.. لأنو هاد الولد هوي البريء الوحيد بالقصة كلها