من 17 إلى 21 :أنت راضٍ و مسرور تماماً معجب بنفسك بشكلك و تصرفاتك و طريقة حياتك .. أنت واعٍ بإمكانياتك و حدودك ، تعرفها و تقبلها و لا تعتبر أي نقص فيك مأساة ، و بكل منا بعض النقائص و الكمال لله وحده ، أنت تحب أن تكون محور الإنتباه ، مقتنعاً أنك جدير باهتمام و إعجاب الآخرين ، و بينما يهمك أن تلفت الأنظار في جميع المناسبات ، إلا أنك لا تأبه كثيراً بنقد الآخرين
هذي نتيجتي
شكرا كثيرا على الاختبار
أتراني سعيدا في الحالة الحاضرة ؟
أيها الرب إلهي ,
اني عندما ألتصق بك اتصالا كاملا من كل جهة ,
لا أعود أشعر بوجع ولا قلق
وعندما أمتلئ منك أتمتع بحياة راضية حقيقية
( القديس اوغسطينوس)
|