وهي عتابا بتجنن
شو في مساكين لو بقدر آويها
وناس استبد بضعيفا قويها
وإذا المسكين قلّو شي أويها
بيكون فلتان لحظة من العذاب
عتابا:
بلادي أهلها دغري بيبيّنوا
من العرقوب لشمالك ببينو
إلن لبنان، وقفوا ع بابينو
هودي البيوم بيردّو البلاد
حبّـيت ما حبّـيت ما شاورت حالي
بيدق باب البيت ميّت مرة قبالي
وبحس إني بروح أو ما بروح
عدت بقيت
رايحة جاية بالبيت
طاوشني خلخالي
منحوس مش منحوس اللي حظّو متلي
ومش يعني اللي تجوّز بكّـير أكلة
بتـّـمّ ما بتـّـم
منـّـو همّ
كل الهمّ
إنو نلمّ حق النقد
معهن نقد
هو أهلي
يا ضيعانو.. يا ضيعانو
شو كان منيح..
شو كان منيح بزمانو
لشو تقنعني بغرامك فيي
ما الكذب متل الشمس بتشوفوا من الفية
كذّاب مش كذّاب
ردّ الباب هلّق بس
خفّ الحس
ليك الناس
كيف جمـّـعتا عليي
بتقلّي القناعة هاي كنز ما بيفنى
وقنعنا بكّـير وقد ما قنعنا تلفنا
وما عرفنا إن كانت تفنى ما بتفنى
إبقى إن مرّة فضيت، شرّفنا وعرّفنا
يا ضيعانو.. يا ضيعانو
شو كان منيح..
ع علاّتو بزمانو
المفروض إنتا تكون كل الوقت حدّي
مفوّتني بطريق ما شكلا بتودّي
والكل معهن علم
إنو إنت
كيفما كنت
رغم الفقر
ورغم الدهر
ورغم المهر ما بدّي
افقشوا هون
يا ضيعانو
قم واضرب المستحيل بقبضتك اليسرى
انت تستطيع ذلك
http://themanofpapers.wordpress.com
|