الشوقُ يَدسُ الحَرفَ عِشقاً أتشتهين
الحبُ يَنصَهِرُ حَنيناً في بَوتقةِ الشعور ِ الدفين
فمي يَذوبُ على جَبَلَي " فراولة " لـِ يَصبحَ الليلُ أحمراً وَ الجَسَدُ يَسبَحُ في أنين
بصري غائرٌ في أخدودٍ ظلالهُ جبالٌ
وَ روابيهِ جنة ٌ
وَ أشجارهُ حَبلى بـِ ثِمار ٍ مِنْ بَنين
إني عاشقٌ هائمٌ حَبيبتي
آآآهٍ لو تعلمين
. . . . وَ عَبَقْ
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
|