شكرا لك يا ربيع أنثى على هاته الحروف الراقصة بين جراح الشوق والحنين وألم البعد والفراق
حقق الله كل أمانينا بالخير والرضا
وعدتك أن أتجاهل عينيك... مهما دعاني الحنين... وحين رأيتهما تمطران نجوما... شهقت ،،
http://7ub.maktoobblog.com
http://ar-ar.facebook.com/tei8039
|