ابني المراهق كتوم للغاية!! ماذا أفعل?!
هل صادفت مراهقاً صامتاً انعزالياً, هادئاً إلى درجة الجمود? إذا سألته أجابك بالمختصر المفيد أو غير المفيد وكانت أجوبته (لا أعرف) (حاضر) (لاشيء)?
والسؤال المهم كيف يمكنك مد جسور الحوار مع الأبناء الذين بلغوا سن المراهقة والتزموا الصمت المطبق وأحاطوا أنفسهم بإطار من السرية والغموض.
يقول الخبراء: ان الأبناء والبنات إذا كانوا يشعرون بأنهم غير قادرين على الثقة بالأمهات أو الآباء, فإنهم يلزمون الصمت ولا يحكون لهم شيئاً على الاطلاق لذلك فإذا وثق الابن المراهق بك, وحكى لك شيئاً فعليك الاحتفاظ بسره وعدم افشائه لأي كان, كما وأكثر ما يؤلم المراهق إحساسه بأن أحد والديه يتجسس عليه أو على أحواله.
كفرت بكل الأديان والرب غير موجود
ومريم ليست بعذراء ومحمد مدعٍ أفاق
ونعم للإلحاد ونعم للعقل
3/6/2007
|