أود أن أعبر مرة أخرى عن توقعي بعودة الشرق الأوسط إلى مسار يمكن أن يؤدي إلى إنهاء العنف وسفك الدماء
اكيد بجهود هيك قادة عظماء .
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|