قراءة ُ حرفكَ مُجدداً يا جاد , كَمَن يحملُ لي خبزا ً شَهياً كُنتُ أنتظره
أشتمُ رائحة ميراث عشقكَ القديم ها هنا ..
وَ أرى عصفوراً يَنقر على الورق , وَ يُحدثُ ثقبا ً لم يَلمَحهُ أحد ,.
أنا سعيدٌ بـِ خـُبزكَ هذا الوقت ..
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "