اقتباس:
في دمشق
ينام غزال إلى جانب امرأة في سرير الندى
فتخلع فستانها و تغطي به بردى
|
صباح الفرحة الي ما كملت
صباح الحب للجميع
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|