هذا القدر,,
قد عرف ظروفك,,
فاختارك,, لتكوني,,
الجزء الاول من مسرحيته الهزلية,,
فأذا ,, اصبحتي من نجمات الحياة,,
فاشكري القدر,,
وان لم تعجبك,,
فلا تكملي المسرحية,,
وان كانت الاقدار لن تمنحك فرصة,, لتتراجعي
ولكن اذا كنتي ستمثلين بها,,
فلتؤدين الدور ,, كما تؤديه دائما
ببراعة,,
,, Abu Mustafa ,,
الخيار لك...والرغبة منك...والحل بيدك...لنكون كلنا معا في سبيل مستقبل أخوية...
..
عقلنا .. ليس وظيفته التفكير .. لكن لرفع مستوى الادرينالين عندما نفعل شيئا منافيا له ..
..
احتجاج دماغي .
|