في هذا الزمن المجنون
إما أن تغدوا دجالا
أوتصبح بئرا من أحزان
لا تفتح بابك للفئران
كي يبقى فيك الإنسان !
فاروق جويدة
آه يا حلب.. كيف أشرح ما بي
وأنا فيـكِ دائمـاً مسكونُ
أهي مجنونة بشوقي إليها...
هذه حلب، أم أنا المجنون؟
حلب.. يا حلب.. يا أميرة حبي
كيف ينسى غرامـه المجنون؟