أهزُّ الحَرفَ شَـوقاً علّكِ تشـعرين
أتساقط ُ عليكِ غناءً يُحكى وَ أشـي للوردِ عَن بلادِ الأرجوان
حَيثُ اللحظاتُ تهذي بـِ حُمّى انتظار ٍ وَ عَبَثْ
كأنما أنا جَوادٌ يَصهلُ عَلى صدر ٍ مُنتشياً وَجعاً
مَسـكوباً على ترابٍ يَنبعُ شَـهداً حينما لا يَصِلُ الصهيل.
. . . . وَ عَبَقْ
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
|