على أوراق المجدلية كتبت اسمها
و لونت الربا كما تشاء من حولها
أقسمت لي أني َّ الربان في بحرها
و أقسمتُ أن عناق الموج للزبد هي
أيها الفراش الحائم حول عسل شفاهها
ألا سرقت َ لقتيل ٍ في الهوى من ثغرها
قبلة تـُسكتُ أنفاس مطعون في شوارع خصرها
جرح الهوى ينزف الليل و ما أطول ليلها
كيف استطاعت أن تنسى ما بيني و بينها
كيف ؟؟؟؟؟؟
جاد
انظري خيط الدم ِ القاني على الأرض ، هنا مرَّ ، هنا انفقأت تحت خطى الجند عيون الماء و استلقت على التربة قامات السنابل
|