[nour333]

كاتب النص الأصلي : Marooshe

اي مبروك للكلاب، بيستاهلو ..


اوف اوف كلو هاد مشان عملو فندق للكلاب .. ؟؟
اي على حصار غزه ماعملتو هيك .. !!



هون عم يصير خلط للأمور وخبص شعبان برمضان ..
وجود مئات الألاف من المشردين والمحتاجين، شي جدا بيحزن بس ما الو اي علاقه بمشروع الكلاب،
التشرد والفقر ظاهره جدا متفشيه ولازملها علاج وهشي من مسؤوليات الدوله ومش المواطنين ... يعني كل واحد فينا المفروض يعمل شي لحتى يحد من هلظاهره المقيته بس ابدا منو مسؤول عنها .. !!

بينما مشروع فندق الكلاب هو بزنس حب واحد يعملو خصيصا للأغنياء لي مافي مين يعتني بكلابهن ... شو المشكله بالموضوع .. ؟؟
بالعكس هي فكره جدا حلوه، ويلي بدو يربي كلب بدو يهتم كمان برفاهيتو ... لو هزلمه كان عامل المشروع تطوع كان فيكو تعترضو وتقولو تارك المشردين ومهتم بالكلاب ... بس هون الشغله مختلفه تماما ومافي مجال للمقارنه حتى ...

وانو كل واحد هلقد محروق ع المشردين فيو بدل ما يعترض ع الطالعه والنازله يعمل فندق ويسكن المشردين فيو .. ماحدا حيقلو لاء ..
بس ماحدا بيطلعلو يرمي اشيا هو اصلا مو قادر يعملها على عالم تانيه لي بالأساس توجهها مختلف .. والسؤال لي بيطرح نفسو:
لو كان هلرجال باني فندق عادي كان حدا سمّعو كلمه .. ؟؟ انو تنيناتون بزنس فشو فرقت يعني .. ؟؟

بس هاد الزلمة عمل متل الاميرة الفرنسية لما جاوبت المرأة
المرأة بتقلها مو لاقيين ناكل خبز فالاميرة قالتلها كلو بسكويت الاميرة وقتا ما كانت بتمزح بس هي ما بتعرف شو يعني ناس مو لاقيين ياكلو خبز بينها وبينهم برزخ
هاد الزلمة متل الاميرة مع جهل الاميرة وعلم الزلمة