ما هذا البذخ ُ اللغوي الذي جَعلني أشتهي أنْ أكونَ مَعكَ في هذهِ الحافلة البزنطية
وَ الله أني لمْ أرَّ أقسى وَ أعذب مِنْ تلكَ الصور الواقعية المُترجمة على هَيئة حَرفٍ يَنطق
مَنْ أين تأتي بـِ الكلام ِ يا رجل
أذهلتني وَ جَعلتني ألتهمُ حروفكَ التهاما
مَذاقـُها كـَ الدُراق وَ الرجلُ يَتشَهى العِناق
تعالَ لـِ أعانقكَ يا أخي.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "