أنا مع لنفس السبب تبع الباحثة عن الحرية لتأمين قطع غيار للأعضاء النبيلة بجسم الانسان مافيكون تتخيلو معاناة انسان مريض بتشمع كبد والاختلاطات عم تظهر عندو تباعا أو مصاب بشلل أو عوارض عصبية لتلف أنسجة عصبية أو شاب مصاب باحتشاء قلبي وغير قادر على العمل أو تأمين احتياجاته الشخصية وبالنهاية وسائل الحمل وأبسطها اللولب عم تتسبب بازهاق خلايا ملقحة يعني ما يمكن اعتبارها بداية حياة للجنين كون مرحلة التلقيح تمت والخلية تحوي الصبغيات المزدوجة فلا نتعجل بالرفض قبل ما نشوف الدوافع والاسباب وإذا على العامل الديني فلسا التشريع واقف عند تنظيم الحمل وتنظيم الاسرة ومنع الحمل فلا كتير تشدو ايدكون بهل الطريق وأساسا ماحدا طالب شهادة براءة زمة طول عمرو الدين بيلحق وبيشرعن التطور وإلا ما كنا وصلنا لهون.
لو كان نبيٌّ مصابًا بالبَرَص، بُعِثَ إلى قوم من البُرْص، لكانت الإصابة بهذا الداء شرطًا من شروط الإيمان بالله.
.
.
.
عندما أصر على أن أجعلك شبيها بي، فأنا في الواقع أصر على أن ألغيك.
|