الحياة والأغاني
كثيرل ما يحدث لنا أن أغنية من الأغنيات ( ليلية بتخطفنا ..... من بين السهرانين , بتصير تودينا ...لبعيد تودينا ...تنعرف ) ليش
رغم أنو منكون سامعين الغنية مرات ومرات ,بس هيك بلحظة , بتنرمينا مرجوحة الأيام بمكان , وبرجعنا لذكرى إلها بحياتنا إشيا كتير , ومو على طول هالإشيا بتكون جميلة , بس بتحرك كتير إشيا بداخل كل واحد منّا , حتى أحياناً ممكن ( البني آدم) يكتب شريط حيتو من خلال الأغاني , هاي الأغاني اللي بتحرك فينا الأحاسي والمشاعر
وأحيانا بحدث معك حادث معي , فورا بتقفز ع زهنك أغنية بترجملك الموف وبتسكن بمكان مميز في نفسك , وأحيناً هالأغنية بتعزّيك وبتواسيك , وغالباً بتحاول توقف الدموع بعينيك , بس عبث ’ لأنو غمكانيات الأغنية بنغماتها وكلماتها أقوى من قدرتك على التأثير بالمسار , وبتحمك أجنحة النغم لدنيا تانية
هون بهالموضوع رح تكتبني بعض الأغنيات وتحوَل الحياة لمشاعر وأحاسيس من الفرح والدموع , وكل موضوع رح يكون عن موقف وغنية , وبتمنّى أي منّا صار معو كتير مواقف هيك ,ينحاول كلنا نخلي الأغاني تكتبنا هون بهالموضوع
ورح نشوف مين رح يكون أول واحد بيحكيلنا عن أغنية وموقف , وبالنسبة إلي عندي كتير منها
وناطر المساهمات
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|