اقتباس:
كاتب النص الأصلي : SOURAQIA
أبو طوني راضي اليوم عن احتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية؟
|
كوني عايش بعيدا عن اجواء الشام وبعيدا عن الاجواء الرئسية بالاحتفالية .. يمكن يكون راي عشوائي شوي ... معمم شوي وغير مخصص بالتفاصيل اللي مرت على الاحتفالية بشكل اساسي ... يعني لو كان الحكي على ايام حلب عاصمة للثقافة الاسلامية كام ممكن انشرح اكتر بالحديث واكتب اكتر عن القصة
بخصوص الشام راضي ام مش راضي هاي صعب حددها لان بتدخل كتير عوامل بهي القصة
انا بحكي لك رأي وانت استنتج اذا انا راضي ام مش راضي
بالنسبة االي شخصيا انا ماشفت فعاليات احتفالية بقد ما شفت شوية " احتفالات " ما بنكر ان البعض منها كان مميز ومعبر لكن جزء منها كان عبارة عن " تسالي "
بمعنى تاني ماشفنا تكريس لواقع دمشق كعاصمة الثقافة العربية على الأرض... بمعنى ماشفنا تركيز على نشر معاني هالإحتفالية من نشر للثقافة ودعم المثقفين والمفكرين والأعمال الثقافية..بقد ما شفنا الاهتمام بال " احتفالات " مع تهميش فكرة " الثقافة " اللي هية نظريا لازم تكون اهم واسمى اهداف الفعالية يعني كنا منتمنى لو بهالمناسبة تم انتاج كم فيلم سوري ضخم... أو تم طبع ونشر كم ديوان شعري مهم... باختصار تكريس للثقافة على أرض الواقع... حملات توعية من نوع او من آخر بتصب بمجال الثقافة ... هاد يلي ماشفناه
فكانت اشبه بالاحتفالات بعيدا عن المحور الاساسي " عاصمة الثقافة العربية " واللي يفترض يكون الشي اللي عبدور حوله جميع الاحتفالات
برجع بقول لك اني بعيد كل البعد عن الواقع الدمشقي وعن الفعاليات على ارض الواقع
قد يكون في شي من اللي انا اعتبرته نواقص
لكن حتى لو في فعليا من هي الفعاليات " اللي اعتبرتها نواقص " منقدر نستنتج انه في نقص من ناحية الترويج ومن ناحية الدعاية " بكل بساطة انا قاعد على 400 كيلو متر وما سمعت بأي شي فاذا ما كان في معناها في نقص اساسي بالفعاليات واذا كان في معناها في نقص بالاعلان "