عرض مشاركة واحدة
قديم 31/03/2007   #4
صبيّة و ست الصبايا ري مي
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ ري مي
ري مي is offline
 
نورنا ب:
Jan 2006
مشاركات:
1,210

افتراضي


كل مرة بينزل موضوع من هالنوع بأخوية بيتحول بالنتيجة لحرب لدرجة بتحس مع كل رد أنو اللي عم يرد رح ينط من الشاشة ويضرب الشخص التاني بوكس يجيب أجله
وكل واحد بدو يبين قديش الفريق التاني عندو أخطاء وقديش يرقد في ظلام دامس بعيد عن الايمان الحقيقي
وكل واحد بينسى حالو انو هوي كمان عندو أخطاء متل الاشخاص اللي عم يهاجمن بالظبط وذلك بحكم كونه انسان
المهم خيو فخار يكسر بعضو بس رح قلك انو انا مع هالفكرة
اقتباس:
النمط الثاني للقبول يتجاوز العقلية، وبالتالي العلاقة، الفوقية لأنه ينطلق من أن الاختلاف بين إيمان وإيمان قد يكون اختلافًا محضًا، لا يشير إلى أعلى وأدنى، أو صحيح وغير صحيح، أو أكثر صحةً وأقل صحة، بل يذهب إلى أني مقتنع شخصيًّا بهذا الدين الذي تَسلَّمتُه من أسلافي، أو ربما تَحوَّلتُ إليه، وإلى أن ما أستطيع بلوغَه عِبْرَ ديني يجب أن يستطيع الآخرُ بلوغَه عِبْرَ دينه هو، لأننا إذا دَرَسْنا الأديان وجدناها متشابهة وظيفيًّا.


علاقة القبول في هذا النمط أنضج لإرساء التفاهم أو المحبة فيها، لا على الشفقة، بل على المساواة. هذه العلاقة الناضجة هي ثمرة تحويل الآخر إلى "لاآخر" عِبْرَ الإقرار بأن الجوهر الواحد الذي يجمعنا يتجاوز المظاهر أو الأسماء التي تفرقنا. وإذا كانت الحياة داخل المجتمع الواحد وبين المجتمعات لا تقتضي، في أدنى شروطها، أكثر من النمط الأول للقبول، فلا شك أن النمط الثاني يجعل هذه الحياة أكثر سلامًا وانسجامًا واستقرارًا.

أمام المواقف غير المتوقعة التي تضعنا فيها الحياة.
أحب أن يتبع المرء مزاجه السري,ويستسلم لأول فكرة تخطر بذهنه دون مفاضلتها أو مقارنتها بأخرى.
فالفكرة الأولى دائما على حق مهما كانت شاذة وغريبة لأنها وحدها تشبهنا.
.......
خلي حبنا يمشي ع المي وما يغرق
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.02907 seconds with 11 queries