اقتباس:
كاتب النص الأصلي : العربي الأصيل
أكمل يا صديق..انفخ بعض النار في رماد أيامي....وبعض النور في ظلام نفسي....
أقرأك يا مجنون...علّ كلماتك تذيب بعض الجليد عن تلافيف دماغي المثقلة بتفاهات الزمن الحاضر...وللسخرية..الزمن الغائب أيضاً....
أتابعك..بما تبقى داخلي من شغف
|
يكفيني أن يجعلك حكي مجنون تكتشف شغفاً في زاوية ما من روحك , وإن استطعت أن أرسم ابتسامة ولو فيها من المرارة الكثير على وجهك أكون مسرورا لذلك
يحيا الجنون
ويسقط العقل في زمن ال..........
وكلنا مجانين
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك