للأسف الهيئة ماممكن لا يطورو و لا يمكن يتقدمو لحد الأن الخطاب في التلفزيون السوري موجه بطريقة بدائية لاحظت في شهر رمضان دعايات عرضوها عفا عنها الزمن و طواه بذكر الدعايات كانو قبل أن أغادر سوريا و لحد الأن عما يعيدوها
ممكن لاأنو بيعرفو أني الجيل الحاضر ما بيشاهد القناة السورية و لذلك عما يوجهو الخطاب للي عايشين من أيام زمان برلك
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }
|