الموضوع: أسبوع وكاتب - 2
عرض مشاركة واحدة
قديم 07/03/2008   #50
صبيّة و ست الصبايا butterfly
مشرف
 
الصورة الرمزية لـ butterfly
butterfly is offline
 
نورنا ب:
Jan 2006
المطرح:
قلب الله
مشاركات:
14,333

افتراضي


  • فاتحة لنهايات القرن. دار العودة، بيروت 1980.
المؤلف:
"ثلاثون سنة: كل شيء يزداد سوءاً.
تقلّص فضاء الحرية، وتزايد القمع. قلّت حظوظنا بالتأسيس للديموقراطية المجتمع المدني، وللتعددية والتنوّع وازدادت أسس العنف والطغيان رسوخاً.
ونحن اليوم أقل تديناً وتسامحاً، وأكثر طائفية وتعصّباً. أقل وحدةً وأكثر تفككاً. أقل انفتاحاً وتقبلاً للآخر المختلف وأشدّ ظلامية وانغلاقاً.
هكذا، نحن اليوم، أكثر فقراً وأكثر وهناً.
وما نسميه الوطن، آخذٌ في أن يتحول إلى ثكنة عسكرية، أو دسكرة طائفية، أو مخيم قبلي.



  • سياسة الشعر. دار الآداب، بيروت 1985.
الناشر:
إن المسألة، في الكتابة الشعرية، لم تعد مسألة وزن وقافية، حصراً، بل أصبحت تضعنا، تبعاً لذلك، أمام إمكان الكتابة الشعرية، في أفق آخر غير الأفق الموزون المقفى، وهو إمكان يتيح لنا أن نعدل التحديد الموروث للشعر، وأن نضيف إليه، وأن نؤسس مفهومات أخرى للشعر، وفي ظني أن المعنى الأعمق والأغنى في الثورة الشعرية العربية الجديدة إنما يكمن هنا، لا في مجرد تعديل النسق الوزني والقافية، كما تواضع أكثر النقاد المعاصرين على قوله وتكراره.


  • الشعرية العربية. دار الآداب، بيروت 1985.
في أيار 1984 ألقى أدونيس أربع محاضرات في الكويج دوفرانس حول الشعرية العربية عارضاً لأبرز ملامحها وقد برهن في محاضراتها وحدة الإبداع الشعري عبر العصور. وفي المحاضرة الأولى التي حملت عنوان الشعرية والشفوية الجاهلية يؤكد أدونيس على أن أصل الشعري نشأ في الجاهلية شفوياً ضمن ثقافة صوتية سماعية وقد وصل إلينا مدوناً في الذاكرة عبر الرواية. وهو هنا يتناول وخصائص الشفوية الشعرية الجاهلية ومدى تأثيرها على الكتابة الشعرية العربية في العصور اللاحقة.
وفي المحاضرة الثانية تناول موضوع الشعرية والفضاء القرآني إذ اعتبر أن القرآن يمثل قطيعة مع الجاهلية على مستوى المعرفة وعلى مستوى الشكل التعبيري وبه وفيه تأسست النقلة من الشفوية إلى الكتابة. من ثقافة البديهة والارتجال إلى ثقافة الرؤية والتأمل، ويعرج في محاضرته الثالثة على الشعرية والفكر العرب متناولاً النقد الشعري العربي، والنظام المعرفي القائم على علوم اللغة العربية الإسلامية، والنظام المعرفي الفلسفي وأخيراً يتناول أدونيس موضوع الشعرية والحداثة.
وأخيراً يتناول أدونيس موضوع الشعرية والحداثة، وهو يرى في هذا الصدد أن مسألة الحداثة الشعرية في المجتمع العربي تشير إلى أزمة ثقافية عامة هي بمعنى عام أزمة هوية، ويعلل بقاء الحداثة في المجتمع العربي متأرجحة بين الضعف والقوة بصراع داخلي متعدد الوجوه، وبصراع المجتمع العربي مع القوى الخارجية.
الناشر:
تبرهن تأملات أدونيس على وحدة الإبداع الشعري عبر العصور، فتتناول دراسته علاقة الشعرية بالشفوية الجاهلية وبالفضاء القرآني وبالفكر وأخيراً بالحداثة.



  • كلام البدايات. 1990.
على الرغم من الفترة الزمنية التي تفصلنا الآن عن الشعر الجاهلي (حوالي عشرين قرناًُ) وعلى الرغم من التغيير الذي طرأ على الحياة الاجتماعية والثقافية، وعلى الرغم من الإبداعات الشعرية الكبيرة التي تحققت، وبخاصة في العصر العباسي، وعلى الرغم من التشكيك بصحة الشعر الجاهلي، أو القول بانتحال بعضه، على الأقل، وعلى الرغم من كل هذا كل لا يزال الشعر الجاهلي لدى العرب أصلاً ونموذجاً. ان في هذا ما يؤكد الضرورة التي تدعو إلى الطرح من جديد الأسئلة الأساسية الأولى في ما يتصل بالشعر الجاهلي أولاً، وفي ما يتصل ثانياً بالعلاقة بيننا وبينه ضمن هذه المناخات يأتي نقاش أدونيس، في كلام البدايات حول الشعر الجاهلي، متخذاً من جملة تساؤلات ساحة فكرية قابلة للتمادي والتوغل أكثر من حقول مطارحاته لهذا الموضوع.
من هذه الأسئلة مثلاً: لماذا يهمنا الشعر الجاهلي؟ وكيف يهمنا وبماذا؟ هل تقرأ هذا الشعر كما كان يقرأه أسلافنا، بحسب حياتهم وعصرهم، أم نقرؤه بحسب حياتنا وعصرنا؟ هل يجب أن نلح على ما يجمعنا بهذا الشعر، أم على ما يميزنا عنه ويفصلنا؟ هذه الأسئلة فتحت الباب على أسئلة أخرى: ماذا كان هذا الشعر يمثل بالنسبة إلى معاصريه؟ وما معناه ودلالته آنذاك، وما علاقة حداثتنا بهذا القوم؟ وتكمن أهمية هذه الأسئلة وما يجري مجراها في أنها تتيح قراءة الشعر الجاهلي قراءة مغايرة، يمكن على ضوئها تحديد الصلة التي تربطنا به وكيفيتها ومداها، إضافة إلى ذلك، فإن هذه الأسئلة أهمية أخرى تكمن في أنها تضع الشعر الجاهلي في إطار حديث تساؤلي. والكاتب لا يزعم أنه يقدم أجوبة عن هذه التساؤلات أو الأسئلة التي طرحها، فما لديه لا يعدو في كونه تأملاً يمارسه في أفق من إعادة النظر والتساؤل في منزل عن الكلام السائد على الشعر الجاهلي، وفي إطار العمل على كتابة تاريخ جديد للشعر الجاهلي بوصفه ودلالة وتعبيراً، أي بوصفه نظاماً فنياً ونظاماً للمعنى.



  • الصوفية و السوريالية. دار الساقي، بيروت 1992.
  • الناشر:
    يبحث أدونيس في هذا الكتاب قضايا العلاقة بين التجربة الصوفية والتجربة السوريالية، خصوصاً في ما يتصل برؤية العالم في مستوييه الظاهر والباطن (الواهي واللاواعي)، وبالكتابة، ولغة الكتابة. هكذا يعرض لمفهوم النقطة العليا، حيث وحدة الوجود وزوال التناقضات، ومفهومات الخيال، والحب، الشطح أو الكتابة اللاإرادية، إضافة إلى الجمالية وأبعادها.
    ولكي يضيء مختلف الجوانب المعرفية والكتابية في هاتين التجربتين، مؤكداً على خصوصية كل منهما وعلى كونيتهما في آن، يضيف أدونيس ملحقاً بأربعة أبحاث تكمل هذه الدراسة، يتناول فيها تباعاً: غرابة الرؤية والكتابة، الرؤية والصورة، الإبداع والشكل، رامبو-مشرقاً، صوفياً.
    وفي هذا كله، يعيد أدونيس قراءة الصوفية والسوريالية، بشكل جديد، في ضوء جديد وأفق جديد.
  • النص القرآني و آفاق الكتابة. دار الآداب، بيروت 1993.
أدونيس والنص القرآني وآفاق الكتابة خواطر وتأملات وفلسفة تمليها لغة النصوص ومعانيها، انفتاحات فكرية تمليها شاعرية مألوفة وغير مألوفة، شاعرية تطمح إلى رؤية تمتد أبعادها بامتداد معاني الحروف والكلمات، وتتسع عن أفق إنساني أدبي رحب، يتسع لكل جديد من الاتقادات الذهنية التي في لمعانها تضيء لعطاءات يتقبلها العقل وتستسيغها النفس ويشرع لها الفكر مساحاته.
كتب أدونيس حول النص القرآني بوصفه نصاً لغوياً، خارج كل بعد ديني، نظراً وممارسة، نصاً يقرأ كما تقرأ النصوص الأدبية فيرى أن النص القرآني نجيب عن أسئلة الوجود والأخلاق والمصير بشكل جمالي-فني ولهذا وصفه بأنه نص لغوي، وكان لا بد لفهمه من فهم لغته مؤكداً على أن تلك اللغة ليست مجرد مفردات وتراكيب، وإنما تجعل رؤيا معينة للإنسان والحياة، وللكون-أصلاً وغيباً، ومآلاً.
وهكذا يمضي أدونيس في قراءته للنص القرآني مؤكداً بأن القرآن هو الكتاب الذي ينطبق عليه وصف "مالارميه" للكتاب الذي حلم بكتابته: ينبوع للحقيقة تشرب منه الإنسانية جمعاء،إنه البداية والنهاية كتابة في مستوى الكون، وانتقل أدونيس من بعد قراءته للنص القرآني إلى آفاق الكتابة من خلال مسارات ومساءلات واحتفاءات، متحدثا في مسارات حول الشعر والثقافة-اللاشعرية والأسماء واللغة والحقيقة، متطرقاً في مساءلات إلى نقد الحداثة العربية والى موضوع مستقبل الشعر مكرساً احتفاءات للاحتفاء بالشعر وبالإنسان وبأحمد الصافي النجفي وبالسياب والجواهري... الخ، نصوص أدونيس حملت الكثير للغوي وللشاعر وللمتأمل.


المؤلف:
"ربّما أثارت عبارة "الكتابة القرآنية" تساؤلاً. ذلك أنَّ القرآن نزل وحياً وبُلِّغ شفويّاً. والكتابة عملٌ إنسانيٌّ قام به أشخاصٌ كُلِّفوا به. والجواب عن هذا التساؤل هو أنَّني أتحدَّث عن النصِّ القرآنيّ كما دُوِّن، استناداً إلى سماعه من ناقله النبيّ الذي سمعه مباشرة من الوسيط بينه وبين الله: الملاك جبريل، ممَّا تُجمع عليه الروايات كلّها".





  • النظام والكلام. دار الآداب، بيروت 1993.


انك " فقير إلى الآخر " كما هو فقير إليك " وأنك محتاج إلى الآخر ، كما هو محتاج إليك
الأب جورج

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 



- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 


  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.04877 seconds with 11 queries