يا صاحِبِي ألازالتْ غيومُ الشـَوق ِ تُبعثرُ زادَ الطريق . ؟
أم أنَّ العُمر لم يعدُ قابلاً لـِ قبول ِ الحُبِ عنوانا . ؟
جَربتُ أن أكتُبَ لكَ بعد عشـرينَ يوماً مِنَ البُكاءْ
لكنْ أقسِّـمُ أنَ السَـماءَ غزلتْ أحلامَنا صيفاً أسّمَرَ الجَبين و ماتتْ مُبهمة الضميرْ !.
::
كَيفَ حالكَ يا صديق . ؟
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
|