أطفئ نور غرفتي و أرتمي في سريري..
أناجي الرب الذي لا أؤمن به
أتغزل بالحبيبة التي لا تحبني
أمجد وطنا لا أعيش فيه
أحلم بالمال الذي لا أملك
بالمشروع الذي لا أستطيع
بالأمل الذي لا يمكنني الاحتفاظ به
والله اكثر من رائع وجهة نظر جنوبية جداااااا
بس صح للاسف
الذي يموت وحيدا يموت مرتين ...... مرة انه وحيد .........ومرة انه يموت .......(غادة السمان)
نحن الذين هجرتنا السفن على الشواطئ البعيدة .........
نعيش حلما ونرجو حلما ...................
|