اقتباس:
كاتب النص الأصلي : هاملت
المشكلة الأخلاقية تكمن لدى الطرف الآخر وتنخره حيث هو يلعب دور فكري دوغماتي " تبريري " يبرر ويميل للسكون والركون ويخشى اي خطاب مغاير يخشى التغيير يخشى أي زعزعة للراهن ، فقط لأنه فقد أخلاقه الإنسانية الفردية ، فقد وجوده بالمعنى الإنساني ،ويحب أن يبقى نقطة ضمن قطيع ، أو أن هذا الشعور يريحه .
تحياتي
|
كتير صحيح هالكلام, في كتير ناس فقدت الشعور الانساني وتعودت على العبودية و ادمنت على الذل اليومي اللي عم تعيشوا وصاروا تلقائيا يقاوموا اي محاولة للتغيير