07/01/2009
|
#7
|
عضو
-- أخ لهلوب --
نورنا ب: |
Dec 2008 |
مشاركات: |
296 |
|
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ذاكرة النرجس
هل الشعور بالاحباط أو الفشل في أمر ما يضطرني إلى التفكير في تغيير تركيبتي
المقارنة لأتوافق مع الوجود والموجود وبالتالي تنتهي لدي فرضية برمجة لغتي العصبية
وهل أحتاج إلى تقنية فعالة تؤثر في الحالة النفسية لإثبات المنطق في هذه اللغة
مارأيك ؟
|
باالرغم من أن اسئلتك متداخلة , وكبيرة بس رح حاول اجاوبك باختصار وحسب ما فهمت من منك
ان الشعور بقليل من بالاحباط أو الفشل ( وهنا اسميه : حاول مرة أخرى )هو عادي وشائع عند معظم الناس لانهم لا يستطيعون تحقيق كل ما يرغبون. ولكن اذا اصبح الاحباط طابع الشخصية عموما هنا يجب أعادة برمجة تفكيرنا مستعينين بتقنيات البرمجة اللغوية العصبية.
ويمكن تغيير طريقة التفكير بتفسير الاحداث والعقبات التي تواجهنا . بحيث نعرف لماذا اخفقنا ومالذي يجب ان نسلكه من خيارات أخرى ,تكون اكثر نجاحا بتحقيق الهدف.
المشكلة ان الشعور بالإحباط والفشل يغذي نفسه ويطور لغته لتصبح فلسفة دفاعية وتبريريةوقدرية.
لذلك يجب كسر مفرادته مثل ( انا محبط , متشائم لأني ما سويت كذا , انا دئما فاشل,ليش عم يصير معي هيك
مالي حظ, كل الامور معاكستني) واستبدالها بلغة مثل لازم حاول مرة تانية. انا ما وصلت لهدفي بسبب كذ كذا.معظم الناس قد يخطؤون الهدف أحيانا.تعلمت من الي صار معي .....)
وبالنسبة الى تقنيات البرمجة رخ نكتب عنها قريبا جدا فيك تستفيدي منها كثير
انشالله كون قدرت وصل جوابي الك.
0
اذا لم أحترق أنا !
وتحترق أنت !
فمن سينير هذه الظلمات ؟
|
|
|