عند قراءة هذة القصة الرومنسية ذات البعد الأجتماعي
و عند تغلغلنا بتفاصيلها الدقيقة و محاولة استخلاص الحالة النفسية
للقصة الواقعية نرى و بكل وضوح تمخض أفكار الكاتب و استقراءة
للبعد العاطفي و حيث أن البعد العاطفي يشكل وتيرة اساسية للبعد الكارزمي
و حيث أنني وصلت لمرحلة خبصت فيها كتير و ما عدت اعرف شو عم احكي
بقول لظارق موفق اخي و للامام القصة ذات بعد بعيد حتى انا ماشفته
أمية الشفتين ... لا تتبرمي
إني أتيتك هاديا و مبشرا
حتى أعلمك الهوى ...
فتعلمي
مازال قانون القبيلة حاكماً
جسد النساء ......
فحاولي أن تحكمي .....
|