خدني على تلاتها الحلوين
خدني على الأرض اللي ربّتنا
انساني على حفاف العنب.......
والتين
اشلحني ...... على ترابات ضيعتنا
بواب العتيقة
عم تلوّحلي
وصوت النهورا
ينده الغيّاب
وعيون عشبابيك تشرحلي
صحاب عم بتقول نحنا
صحاب
وإمشي على طرقات منسيّه
دنية غياب ورح يبيت الطير
انطر شي إيد تسلّم علّيي
شي صوت عم بيقول...
مسا الخير
خدني ازرعني بأرض لبنان بالبيت يلي ناطر التلّي
إفتح الباب
وبوّس الحيطان
وإركع تحت أحلى سما وصلي
و ..... صلّي
صباح الخير
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك