[سوا ربينا]

عواقب تغير المناخ على مستقبل البشرية



كشف استطلاع حديث للرأي أن عواقب تغير المناخ وتدمير البيئة تجعل غالبية الآباء في ألمانيا يتطلعون إلى المستقبل بقلق شديد.
وقال 71% من الذين شملهم الاستطلاع إن الجدل الدائر حول عواقب تغير المناخ يشعرهم بالخوف والقلق على مستقبلهم ومستقبل أبنائهم ، بينما بلغت النسبة بين الألمان الذي ليس لديهم أطفال 60%.
وفي الوقت نفسه يتوقع 58% من الألمان أن العواقب الوخيمة لتغير المناخ أوشكت على الظهور.
وعزا 50% من الذين شملهم الاستطلاع الأضرار الصحية التي يعاني منها البشر إلى الأضرار الناجمة عن تدمير البيئة.
أجرى الاستطلاع معهد ''جي.إف.كيه'' لأبحاث السوق بتكليف من مجلة ''أوبتيكين أومشاو'' الألمانية. وشمل الاستطلاع 2069 ألمانيا تتجاوز أعمارهم 14 عاما ، بينهم 530 ألمانيا لديهم أطفال قاصرين.



---------------------------------------------------

الحجاب المغناطيسي» أحدث صيحة في اندونيسيا



سيدة الاعمال الاندونيسية هيراواتي ويدودو تقدم أحدث صيحة للمسلمات.. ''حجاب مغناطيسي صحي'' يهدف الى علاج أمراض من الصداع الى الارهاق..
ينتج مصنع ويدودو في جاوة الوسطى أغطية الرأس الجديدة بحياكة خيوط ممغنطة في نسيج الحجاب ثم يصدرها الى ماليزيا وسنغافورة والشرق الاوسط.
وتوصلت ويدودو للفكرة بعد قراءة بحث يشير الى أن الاجهزة المغناطيسية يمكنها التقليل من الام الجسم وتعزيز تدفق الدم.
وبالرغم من أنه ليس هناك دليل طبي مباشر الا أن مبيعات أغطية الرأس هذه تلقى رواجا كبيرا خاصة خلال شهر رمضان.
وقالت ويدودو لرويترز ''ابتكرنا هذا الحجاب المغناطيسي خلال شهر رمضان من العام الماضي. كنا نريد التوصل لغطاء للرأس لا يكون جميلا في الشكل فقط وانما صحي أيضا.
''لدينا 21 موديلا وننتج أكثر من ألفي قطعة في الشهر''.
وأضافت أن في المتوسط تباع أكثر من ثلاثة الاف قطعة خلال شهر رمضان مشيرة الى أن بعض الموديلات نفدت بالفعل.
ويتراوح سعر غطاء الرأس بين 60 ألفا و150 ألف روبية (بين ستة و15 دولارا).
وتحدثت بعض ممن اشترين هذا الحجاب عن فائدته اذ تقول أري استياني وهي تشتري رابع حجاب مغناطيسي ''أعاني من الصداع النصفي ولم أعد أشعر به منذ أن ارتديت هذا الحجاب''.

رويترز


------------------------------------------------------------

طبيب يعلن عن طريقة مثيرة للجدل «لإصلاح» صمامات القلب



توصل فريق من الباحثين الألمان إلى إجراء غير جراحي مثير للجدل لإصلاح صمامات القلب التالفة وثبت إنه يساعد على إنقاذ حياة المريض وفقا لرئيس فريق الباحثين الرواد في هذا المجال.
وأحتلت عناوين الصحف في ألمانيا تجربة الدكتور جواكيم سكوفر وزملاؤه من أطباء القلب في مركز القلب والأوعية الدموية في هامبورج مع مريضة كانت قبل عام واحد فقط تملك أملا ضئيلا بسبب تلف صمام تاجي في قلبها. وآلان وبعد عام ظهرت المريضة مبتسمة وبصحة جيدة في الصحف والمقابلات التليفزيونية في أعقاب الإجراء الجديد الذي من شأنه إحداث ثورة في علاج صمامات القلب. وهذ ا الإجراء محظور في الولايات المتحدة ولكنه متاح في الإتحاد الأوروبي. ويقوم أطباء القلب بإدخال قسطرة من خلال شريان أساسي ومن خلاله يدخلون جهازا دقيقا يوفر خيارا غير جراحي لاصلاح الصمام التاجى للمرضى الذين يعانون من آثار الإرتجاع الوظيفي والإنتكاسي في الصمام التاجي. وإرتجاع الصمام التاجي (إرتجاع الدم للوراء عبر الصمام التاجي التالف) هو أكثر أنواع عدم كفاءة صمامات القلب شيوعا في أوروبا والولايات المتحدة وتصيب الملايين في أنحاء العالم. وهناك أكثر من 600 ألف مريض جديد بإرتجاع كبير في الصمام التاجى كل عام في أوروبا والولايات المتحدة ولكن 20% فقط من هؤلاء المرضى الذين يخضعون لجراحة القلب المفتوح سنويا.