ذو العقل يشقى في النعيم بعقله
وأخو الشقاوة في الجهالة ينعم
إذا كان المقياس بالإحاصئية الخرنكعية بيت الشعر أعلاه معناه هالحكي صح وميت صح والدليل الثاني كتر أعراسنا الوطنية والقومية
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|