أيمتا ناوي تبقى هنا
ولا الهوى غيرك
لو كنت مرة ناسي
البعد يفكرك
هيك عبيقول صديقنا مسافر بلا عنوان
على لسان أبو وديع
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) [النور:19]
|