على الرغم من كل اوضاع بلادنا الصعبة فان شعبنا لم يقتله اليأس فلم يفارق صوت فيروز بيوت الفقراء ولم يستطع الجلادون ان يسرقوا ابتسامة الفلاحين وايمان الناس بان ( بكرا احلى ) .
مع الشكر الجزيل للقصة المعبرة عن هم شريحة كبيرة من شعب بلدنا .
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....