يا طاير على طراف الدني
لو فيك تحكي للحبايب شو بني
يا طير و آخد معك لون الشجر
ما عاد في الّا النطرة و الضجر
بنطر بعين الشمس ع برد الحجر
و ملبّكى و إيد الفراق تهدني يا طير
و حياة ريشاتك و إيامي سوا
و حياة زهر الشوك و هبوب الهوا
ان كنّك لعندن رايح و جن الهوا
خدني و لنّو شي دقيقة و ردني يا طير
صباحكم خير وطير ونهر وبحر وشجر , وشمس وبرد وحجرونطرة وضجر , نيالكون , نحن صباحنا ملل وضجر ورمل وصحرا ورطوبة وبعد وجفا وفراق , ولا في طير ولا في هوى لامجنون ولا عاقل
وسيعدني صباحكون
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك