مازلت المَرأة العربية بشكل ٍ عام وَ السورية بـِ شَكل ٍ خاص تعاني
تعاني مِن قبح العادات وَ التقاليد وَ تلكَ البوتقة التي وضعت فيها مُنذ الأزل
بل حَتى القانون في بعض ِ نصوصه يُقيد حُريتها بما يُناسب الأعراف وَ التقاليد السائدة
لكني أرى أنَ المَرأة السورية اكتسحت شتى المجالات الوزارية وَ الإدارية وَ الاجتماعية
إنها في طريقها إلى تحقيق المُساواة وَ الحرية وَ التحرر
وَ الطريقُ طويل ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "