اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ابو مرسيل
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : suryoyo
اما بالنسبة بان المؤمن اخذه بالفطرة اعطيك مثال بسيط
يعني اذا شخص تأثر بالفكر الاشتراكي و مساواة الحقوق و كذا و كذا و شوي شوي من خلال الاهتمام الزائد بالاشتراكية صار ملحد على نفس الذبة ...... هاي مو موضة بس تقدر تسميها اخذ قدوة و اعتبر افكارها الدينية قدوة ايضا .......... يعني قلده في الفكر و صار شيوعي اصيل قبل ما يكون ملحد!
شغلة ثانية ....... اذا تأثر بشخص قائد مقتدر مثل جي كيفارا و بعدين قلك كيفارا كان ملحد و شوي وشوي جابوه للدرب !
وين الغلط هذا سبب كافي للالحاد
|
يعني لا تعيب على الناس يكون ايمانهم ايضا بالتسلسل ....
يعني بالبداية يتاثر بالاهل و بعدين يبني ايمانه عن طريق القراءة و يتأثر بالكتب المقدسة و كتابات الاباء
و بالاخير تجربته الشخصية هي التي تصقل ايمان المؤمن
يعني نفس التسلسل .......... و هذا يعني الايمان ليس بالفطرة!
اقتباس:
دين الانسان اخلاقه
ولان الملحدين اختاروا تأليه الروح ابشرية
اختاروا ان يكووا ذوي اخلاق كالتي يدعي الملحدون ان الله يحملها
|
صدق يا سيدي
انت اكيد تقصد جماعة معينة من الملحدين ......
اما انت قصدك الملحدين ياخذو اخلاق مثالية و مطلقة
فهذا مستحيل
فكرة الالحاد عندما ظهر كحركة او تيار كانت سوء فهم الحرية و التخلص من القوانين الدينية و استبدالها بقوانين مدنية لتنظيم الحياة في المجتمع لا الفرد........
بينما المؤمن الحقيقي يسعى للاخلاق من سبب ديني و روحي لا مدني و عدم مخالفة القوانين المدنية
و الهدف الديني هو تحسين حياة الفرد من الاساس ليعيش بحياة القداسة -اتكلم كمسيحي - يعني لخلاص نفسه و من ثم اصلاح المجتمع بعد اصلاح الفرد اولا
و بالنتيجة النهائية الالحاد الحالي يدعو بالاساس لخدمة المجتمع
نقطة اخرى
ان فشل الانظمة الشيوعية كان بسبب ان الانسان يجب ان يضع اجوبة لاسئلة كثيرة و اذا لم يجد الاجوبة يتعب و يبقى في القلق و لا يستطيع التفكير
فالانسان بعد ان يقتنع بوجود الله يرتاح من الاسئلة التي اتعبت الجميع بضمنهم الملحدين الذين تعبوا من التفكير بهذه الامور و لم يجدوا الاجوبة !
فظهرت حركة جديدة تدعو لنفس المبادئ لكن مع فرق واحد ايمان بوجود الله لكن من دون اي قيود
سلام
أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران
اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟
لن نبق اسرى الماضي ...