اقتباس:
كاتب النص الأصلي : غصن123
سار لازميلا مقعد الدراسة منتشيتا بما أنجزاه من علم ،فاليوم اعلنت نتائج التخرج من كلية الطب ،مبروك الآن اصبحت طبيبا ياصديقي قالها المهندس المعماريةالذي تخرج السنة الماضيةبتقدير ممتاز والذي ينتظر الوظيفة،ثم تابع ولكن انظر ياحبيبي لهذه الفيلا ولهندستها المعمارية الرائعة انها فخمة عن حق.مر بهما صديقهما سامر وبعد السلام وبعض االكلام سأل الطبيب لمن هذه الفيلا الفخمة أجاب سامر انها لزميل دراستنا كنت انت اشطر واحد في الصف وكان هو اكسل (أجحش) طالب انها لمروان........لمروان.......لمروا ..فتح كل من الطبيب والمهندس فاه مندهشا
|
صديقي العزيز تطرق المجنون إلى هذا الموضوع ربما في موضوع اختراقات يومية في الأدب الساخر وربما في مكان آخر
وبما إنك ماعندك شغلة غير القعود على الأنترنيت دور عليها أنا مو فاضيلك رايح صلي صلاة الجمعة واستمتع بخطاب إنساني من أحد مشايخ مملكة الإنسانية بيتحدث عن الموت والقتل والتكفير
باي
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك