امنية لـ شعب مصر الحي والرافض للظلم بأن يكسر الحصار و يفتح المعبر رغماً عن انف ذلك العجوز الخرف المتربع على عرش الدولة في ام الدنيا.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....