أيه شو عليه وخاصة واحد من الحمير باينتو مثقف وعم يقرا جريدة , إلاّ إذا كان عم يقرا جريدة محلية من جرايدنا بيكون بنوب ما عندو أفق ثقافي
وبعدين في كتير حمير ولك وجحاش كمان عايشين بمؤسسات على أعلى المستويات وبيعملو فيها متل ما بدون وما حدا بيقول ليش الحمير موجودة بهالأماكن وشو عم تعمل وشو ما عم تعمل , وبعدين هي بالصورة حمير أصلية مبين عليها مؤصلة أ[يّة جدية يعني كل واحد منّن حمار بن حمار بن جحش خزات العين وبدون كل حمار خرزة زرقة والمستغرب شلون هالحمارين حسنانين يعيشو مع إنسان القرن الواحد وعشرين , يالله بيعينون الله
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|