أخي العزيز
لست أنا في طور الإثبات أو النفي لما تقوله
ولن أدخل آنياً في جدال فلسفي قد تعتبره أنت عقيم
إلا أنني أحببت أن أريك كيف أن الفلسفة فتحت مجالاً للحوار
لكن المكشلة لا تكمن في الفلسفة بحد ذاتها إنما تكمن فينا نحن الذين ما تعودنا التنازل عن فكرتنا أو أفكارنا ولو أننا شككنا بصحتها
أتمنى لقاءك من جديد
كن بسلام
ولي عودة .. لم أنته بعد
وأعشق عمري .. لأني إذا متُّ .. أخجل من دمع أمّـــي