كل ما نشوف زعماء من هذا النوع وقارننا بين حالهون وحال شعوبنا منتحسر.
انا كتير احترمت موقفو هاد الصراحة.
رغم الحق الي بيدافعو عنو سكان التبت الا انو بيرفض العنف ومستعد للاستقالة ليس كعباد الكراسي والمناصب ولو احترقت الارض والسماء.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....