اقتباس:
كاتب النص الأصلي : yass
ماني ملم باللغة العربية لكن أعتقد انو مصطلح الطائفية ينفع لكلا الحالتين: التفريق بين الأديان و بين أجزاء الأديان
|
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : التقرير الجوال
حبيب قلبي انت
|
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : التقرير الجوال
الطائفه هي مجموعه متفرّده من دين واحد بتاخد صبغه معينه _الاختلاف عن البقيه بشيئ, أو التميز أو التفرد بشيئ_وكمان الطائفه= الملّه
بس المذهب أشمل بكتير
يعني بالتحديد متل ما تقول "مذهبي الاسلام"
أما معرفه معنى طائفه, فبظن بدنا قاموس لسان العري أو المحيط
كمان أنا متلك و متل 80% من العرب يلّي ما بيعرفو المعاني الدقيقه لكتير كلمات عربيه
و اهلا و سهلا فيك
|
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : التقرير الجوال
faith=belife=idiology=مذهب
|
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : التقرير الجوال
يعني متل ما تقول
my faith is ISLAM=معتقدي او ديانتي الاسلام
أما
Sectarianism=طائفيه
متل ما تقول
I'm christian anglican= انا مسيخي من الطائفه الانجيليه
بظن يا شباب كلامكن بدو تعديل
|
بظن الكل متمسك و حريص عالإلمام باللغه الأم ( العربيه)
شغلني موضوع تعريف او بالأحرى شو مني كلمه الطائفيه بالتفصيل.
لقيت شوي من تفسير هالكلمه بــ قاموس " القاموس المحيط"
و هي خصّيصاً للأخ yass
"طاف فـي البلاد طَوْفاً وتَطْوَافا وطَوَّف : سار فـيها. والطَّائف : العاسُّ باللـيل. والطَّائِف العَسَسُ والطَّوافُون: الـخَدَم والـمَـمالـيك. وقال الفراء فـي قوله عز وجل: {طَوَّافون { علـيكم بعضُكم علـى بعضٍ}، قال: هذا كقولك فـي الكلام إِنما هم خَدَمُكم وطَوَّافُون علـيكم، قال: فلو كان نصباً كان صواباً مَخْرَجُه من علـيهم. وقال أَبو الهيثم: الطَّائِفُ هو الـخادِم الذي يخدُمُك برفقٍ وعِنايةٍ، وجَمعُهُ الطوّافون . وقال النبي صلى الله عليه وسلم فـي الهِرَّةِ: إِنما هي من الطَّوافاتِ فـي البـيت أَي من خَدَمِ البـيت، وفـي طريق آخر: إِنما هي من الطَّوَّافِـين علـيكم والطَّوَّافاتِ، والطوَّاف فَعَّال، شبهها بالـخادم الذي يَطُوف علـى مَولده ويدور حولَه أَخذاً من قوله: (عزّ وجلّ): {لـيس علـيكم ولا علـيهم جُناح بعدَهنَّ طوَّافون { علـيكم}، ولـما كان فـيهم ذكوراً وإِناث قال: الطوَّافـين والطوَّافاتِ، قال: ومنه الـحديث لقد طَوَّفْتُما بـي اللـيلة، يقال: طوَّفَ تَطْوِيفا وتطوفا . والطائفة من الشيء: جزء منه. وفـي التنزيل العزيز: {ولـيَشْهَد عَذَابَهما طائفة { من الـمؤمنـين؛ قال مـجاهد: الطائفة الرجل الواحد إِلـى الأَلف، وقـيل الرجل الواحد فما فوقه، وروي عنه أَيضاً أَنه قال: أَقَلُّه رجل، وقال عطاء: أَقله رجلان. يقال: طائفة من الناس وطائفة من اللـيل. وفـي الـحديث: لا تزالُ طائفةٌ من أُمتـي علـى الـحقّ؛ الطائفة : الـجماعة من الناس وتقع علـى الواحد كأَنه أَراد نفساً طائفة ؛ وسئل إسحقٰق بن راهويه عنه فقال: الطائفةُ دون الأَلف وسَيَبْلُغ هذا الأَمر إِلـى أَن يكون عدد الـمتمسكين بما كان علـيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأَصحابه أَلفاً يُسَلِّـي بذلك أَن أَلا يُعْجِبهم كثرةُ أَهل الباطل.
وفـي حديث عمران بن حُصَيْن وغُلامه الآبِقِ: لأَقْطَعَنَّ منه طائفاً؛ هكذا جاء فـي رواية، أَي بعض أَطرافه، ويروى بالباء والقاف.
والطائفة : القِطعةُ من الشيء؛ وقول أَبـي كبـير الهذلـي:
تَقَعُ السُّيوفُ علـى طَوائفَ مِنهُم
فـيُقامُ مِنْهمْ مَيْلُ مَن لـم يُعْدَلِ"
بظن صار معني الكلمه واضح بانها قطعه من أصل الشيئ أو فئه
و لو اها صارت تستخدم عند النزاع بين الأديان و لكن بالأصل هي مخصوره ضمن بوتقه واحده
فيا عزيزي ياس كانت تكهناتك بمحلها بالنسبه لاستخدام الكلمه مجازاً