لأجل الصدف كتبت اليوم لأحد الأصدقاء رداً لموضعٍ أسماه عاهرة تقدمية معاصرة
وقد حمل نفس الفحوى و نفس الطرح و أحببت أن أسرده ها هنا :
عاهرة ... تقدمية ... معاصرة
تتقن لعق الجراح
و كذلك تعرف كيف تطعن في الخاصرة
تفرز الدمع بفطرة النساء
و بسمتها منافقة كافرة
تدين بالحب لعشرات الرجال
و شفتاها أنّى جئتها رهن اشتعال
و أنوثتها متذمّرة
بعض العاهرات ليس لهن ذنبٌ
أما هي فعاهرة فاجرة ...
أحببت هذا الطرح و خاصة أنه من أنثى
خذيني معك أييتها الطيور ...فقد مللت الانتظار ...
مللت الانتظار وحدي ...ولا محطة ...ولا مسافرون ...ولا قطار...
el3ageed.blogspot.com
........................................................................