بينَ أضلعي عَبقُ بيوتِ الطين ِ العَتيقة
بقية ٌ مِنْ ذاكرةٍ لا زلت تـُغني للمطر وَ تطاردُ الغيم .
" حَزينٌ هذا الطريق وَ ملؤ كَفيهِ خطواتٌ سَـوداء
المارونَ مَنحوهُ عناوينَ ألمهم وَ لا زالَ مُمتداً يَبسُـط ُ قلبه ُ بـِ الصراخ "
آآآه ٍ كيفَ خانني الدربُ يا وَشم ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "