حاول أندرسون من خلال اتصالات معارفه في واشنطن و لسنوات طويلة أن يثير اهتمام وزارة الدفاع في التطبيقات العسكرية لاختراعاته . و قد خاب ظنه ، إذ أن البنتاغون لم يعتمد الـ CRB ( يوجد عندهم وسائل أكثر تطوراً لكنها سرية ) لكنهم اشتروا أشياء أخرى من مختبره .
فخلال الأشهر و السنوات التي عمل فيها أندرسون و رفاقه في ويلز بوينت ، محاولين إيجاد الخليط المعدني الصحيح لاستخدامه في الـ CRB ، لاحظوا أن الحاجز الذي كانوا يصنعونه قد انهار تحت تأثير الغازات المنبعثة من التجارب , فقد تحلل باب الألمنيوم بكل بساطة . أرجع أندرسون السبب إلى مزيج استخدمه في إنتاج ال CRB و هو مادة مضافة تزيح الأكاسيد من المعادن .
و أصبحت نوعاً جديداً هو ( CRBII ) و هي مادة كيميائية لها تطبيقات بعيدة المدى .
تبين أن هذه المادة الجديدة التي اكتشفها ( المادة التي تزيح الأكاسيد ) هي طريق هذا الفتى الريفي إلى البنتاغون . و حسب رأي أندرسون فإن هذه المادة المضافة كان لها تأثير على العلاقات الإيزوتروبية بين الهيدروجين و الأوكسجين في الماء و تأثيرها هو إزالة الطبقة السطحية المتأكسدة للمعدن عند إضافتها إليه , و إعادة ترتيب العلاقات الجزيئية الداخلية , حسب قوله .
The Best Or no Thing
======================
Its Hard To Defeat A King
======================
Feeling Doesn't Die
======================
Trust No One
======================
زبطولنا السيرفر ولو ... :)
|