على فكرة ليلي عم ينكر تدنيس القرأن الكريم من عناصر الأمن
بحب خبرهم أنو هي مو أول مرة وسمعنا كتير حكايات مماثلة من قبل وبأكتر من مكان . بس ماوصلت
فيهم الأحداث لهيك قصص
بكل الأحوال بدون مانتهم الحرس أنهم من طائفة واحدة . معروف أنو اذا بيحسوه بيوم من الأيام ممكن
يصلي أو يقرا قرأن مابينقبل يتطوع
الفهيم بيريح
لك تاري الحمار لو شو ماسلموه بيصدق حالو وبدك تناديلو سيد حمار
|